المنزلقة
عنوان الإضافة 1
كود الإضافة رقم 1
عنوان الإضافة 2
كود الإضافة رقم 2
عنوان الإضافة 3
كود الإضافة رقم 3
عنوان الإضافة 4
كود الإضافة رقم 4
عنوان الإضافة 5
كود الإضافة رقم 5
التقويم الهجري
بخيرهاتن
القطار المتحرك إلى مدونات بلوجر
translation
المواقع المهمة
- احلى موقع اناشيد
- اسلام ويب
- اطارات مدونة بلوجر
- الاسراء والمعراج
- الرقية الشرعية
- القران الكريم http://quran.ksu.edu.sa/index.php
- المسلول للنشيد الاسلامي
- المكتبة الالكترونية المجانية
- به خشى راسته و خو NRT
- تفسير الاحلام
- رسول الله صلي الله عليه وسلم
- شبكة النصيريات للفن الاسلامي
- علاجك
- قناتي يوتيوب
- كازى-راديو يه ككرتوو دهوك
- مالبه رى كورديو
- مالبه رين كوردى
- مديرية مرور محافظة دهوك
- منابر مكة
- منتدى اقليم كوردستان
- موقع لتحميل برامج للكومبيوتر
- نافيت خودى كليك بكه و رامانا وان بزانه
********
اطار
الاقسام
أنا إمرأة أيها الرجل
(1)
امام المهدي
(1)
اية العرش
(1)
بــــذور ماخــاب ساااقيها
(1)
تفسير الاحلام
(1)
جواهر من أقوال السلف
(1)
عشرون سؤالاً من قسيس
(1)
فوائد القرآن الصحية
(1)
كلام من ذهب
(1)
كليب - نافيت خوشتفى
(1)
ليلة القدر
(1)
ليلة القدر خير من الف شهر
(1)
موسم المنافسة في الخيرات والتجارة التي لن تبور
(1)
وماذا تطلب في لحظاتها الأخيرة ؟؟؟؟
(1)
نبذة قصيرة
- بهزاد كوردي به رواري
- دهوك, زاخو - عه باسيك, Iraq
- بسم الله الرحمن الرحيم (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، {اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }النور35
بخيرهاتن
< language="JavaScript">
********
التسميات
- امام المهدي (1)
- أنا إمرأة أيها الرجل (1)
- اية العرش (1)
- بــــذور ماخــاب ساااقيها (1)
- تفسير الاحلام (1)
- جواهر من أقوال السلف (1)
- عشرون سؤالاً من قسيس (1)
- فوائد القرآن الصحية (1)
- كلام من ذهب (1)
- كليب - نافيت خوشتفى (1)
- ليلة القدر (1)
- ليلة القدر خير من الف شهر (1)
- موسم المنافسة في الخيرات والتجارة التي لن تبور (1)
- وماذا تطلب في لحظاتها الأخيرة ؟؟؟؟ (1)
ساعة اسلامية
behzadkanisarki. يتم التشغيل بواسطة Blogger.
التسميات
- امام المهدي (1)
- أنا إمرأة أيها الرجل (1)
- اية العرش (1)
- بــــذور ماخــاب ساااقيها (1)
- تفسير الاحلام (1)
- جواهر من أقوال السلف (1)
- عشرون سؤالاً من قسيس (1)
- فوائد القرآن الصحية (1)
- كلام من ذهب (1)
- كليب - نافيت خوشتفى (1)
- ليلة القدر (1)
- ليلة القدر خير من الف شهر (1)
- موسم المنافسة في الخيرات والتجارة التي لن تبور (1)
- وماذا تطلب في لحظاتها الأخيرة ؟؟؟؟ (1)
المقالات الاسلامية
نص
دى روزا قيامه تى حه شراته دكه ل وى كه سى هيتن كرن ئه وى تو ل دنيايى حه زى دكه ى ئه فجار بزانه تو حه ش كى دكه ى هاش خو هه به نه بيزه ئه ز نفيزا دكه م روزيا دكرم ترسم باشى فايدى ته نه كه ن
إجمالي مرات مشاهدة المدونة
ايميل ياهو
بريد ياهو
Eqla3_soft.com ********

تعديل
السكريبت بتقنية
الخميس، 9 أغسطس 2012
فضل ليلة القدر
انت تقرأ .. » الرئيسية »ليلة القدر » فضل ليلة القدر
فضل ليلة القدر
ذكر الله سبحانه و تعالى أن ليلة القدر خير من ألف شهر، و معنى ذلك أن الصلاة فيها أفضل من الصلاة في ألف شهر، و العمل فيها أفضل من العمل في ألف شهر.
روي أنه صلى الله عليه و سلم ذكر رجلاً من بني إسرائيل حمل السلاح ألف شهر، فتعجب من ذلك الصحابة رضي الله عنهم و قالوا: كيف تبلغ أعمارهم إلى ذلك؟ فأنزل الله هذه الليلة -أي ليلة القدر- حيث العبادة فيها خير من الألف شهر التي حمل فيها ذلك الإسرائيلي السلاح في سبيل الله. ذكره ابن رجب و غيره. و على كل حال فإن هذا فضل عظيم.و من فضل ليلة القدر أيضاً أنها سبب لغفران الذنوب، و أن من حُرم خيرها فقد حرم.
قيام ليلة القدر يحصل بصلاة ما تيسر منها، فإن من قام مع الإمام أول الليل أو آخره حتى ينصرف كتب من القائمين. و قد ثبت أنه صلى الله عليه و سلم صلى ليلة مع أصحابه أو بأصحابه، فلما انصرفوا نصف الليل قالوا: لو نفلتنا بقية ليلتنا، فقال: "إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة". رواه أحمد و غيره، و كان أحمد يعمل به.
و قولهم: (لو نفلتنا ليلتنا): يعني لو أكملت لنا قيام ليلتنا و زدنا في الصلاة حتى نصليها كاملة، و لكنه صلى الله عليه و سلم بشرهم بهذه البشارة، و هي أنه من قام و صلى مع الإمام حتى يكمل الإمام صلاته، كتب له قيام ليلة. فإذا صلَّى المرء مع الإمام أول الليل و آخره حتى ينصرف كتب له قيام تلك الليلة، فحظي منها بما يسر الله، و كتب من القائمين، هذا هو القيام.
و قيام ليلة القدر يكون إيماناً و احتساباً كما في قول النبي صلى الله عليه و سلم: "إيماناً و احتساباً". و الإيمان هو: التصديق بفضلها، و التصديق بمشروعية العمل فيها. و العمل المشروع فيها هو الصلاة، و القراءة، و الدعاء، و الابتهال، و الخشوع، و نحو ذلك.. فإن عليك أن تؤمن بأن الله أمر به، و شرعه، و رغب فيه، فمشروعيته متأكدة. و إيمان المرء بذلك تصديقه بأن الله أمر به، و أنه يثيب عليه. و أما الاحتساب: فمعناه خلوص النية، و صدق الطوية، بحيث لا يكون في قلبه شك و لا تردد، و بحيث لا يريد من صلاته، و لا من قيامه شيئاً من حطام الدنيا، و لا شيئاً من المدح، و لا الثناء عليه، و لا يريد مراءاة الناس ليروه، و لا يمدحوه و يثنوا عليه، إنما يريد أجره من الله تعالى، فهذا هو معنى قول الرسول صلى الله عليه و سلم: "إيماناً و احتساباً".
و أما غفران الذنوب فإنه مقيد في بعض الروايات بغفران الخطايا التي دون الكبائر، أما الكبائر فلابد لها من التوبة النصوح، فالكبائر يجب أن يتوب الإنسان منها، و يقلع عنها و يندم. أما الصغائر فإن الله يمحوها عن العبد بمثل هذه الأعمال، و المحافظة عليها، و منها: صيام رمضان، و قيامه، و قيام هذه الليلة.
و يستحب كثرة الدعاء في هذه الليلة المباركة، لأنه مظنة الإجابة، و يكثر من طلب العفو والعافية كما ثبت ذلك في بعض الأحاديث، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله، إن علمت أي ليلة ليلة القدر، ما أقول فيها؟، قال: "قولي: اللهم إنك عفوٌ كريم تُحب العفو فاعف عني". و العفو معناه: التجاوز عن الخطايا، و معناه: طلب ستر الذنوب، و محوها و إزالة أثرها، و ذلك دليل على أن الإنسان مهما عمل، و مهما أكثر من الحسنات فإنه محل للتقصير، فيطلب العفو فيقول: يا رب اعف عني. يا رب أسألك العفو. و قد كثرت الأدعية في سؤال العفو، فمن ذلك دعاء النبي صلى الله عليه و سلم بقوله: "اللهم إني أسألك العفو و العافية، و المعافاة الدائمة في الدين و الدنيا و الآخرة". و كان بعض السلف يدعو فيقول: "اللهم ارض عنا، فإن لم ترض عنا، فاعف عنا".
وليلة القدر قد ترى بالعين لمن وفقه الله سبحانه وذلك برؤية أماراتها ، وكان الصحابة رضي الله عنهم يستدلون عليهما بعلامات ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانا واحتسابا .
فينبغي للمسلم أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على أن من علاماتها طلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها ، وكان أبي بن كعب يقسم على أنها ليلة سبع وعشرين ويستدل بهذه العلامة ، والراجح أنها متنقلة في ليالي العشر كلها ، وأوتارها أحرى ، وليلة سبع وعشرين آكد الأوتار في ذلك ، ومن اجتهد في العشر كلها في الصلاة والقرآن والدعاء وغير ذلك من وجوه الخير أدرك ليلة القدر بلا شك وفاز بما وعد الله به من قامها إذا فعل ذلك إيمانا واحتسابا.
فضيلة الشيخ / عبدالعزيز ابن باز رحمه الله
وفضيلة الشيخ / عبدالله بن جبرين
فضل ليلة القدر
ذكر الله سبحانه و تعالى أن ليلة القدر خير من ألف شهر، و معنى ذلك أن الصلاة فيها أفضل من الصلاة في ألف شهر، و العمل فيها أفضل من العمل في ألف شهر.
روي أنه صلى الله عليه و سلم ذكر رجلاً من بني إسرائيل حمل السلاح ألف شهر، فتعجب من ذلك الصحابة رضي الله عنهم و قالوا: كيف تبلغ أعمارهم إلى ذلك؟ فأنزل الله هذه الليلة -أي ليلة القدر- حيث العبادة فيها خير من الألف شهر التي حمل فيها ذلك الإسرائيلي السلاح في سبيل الله. ذكره ابن رجب و غيره. و على كل حال فإن هذا فضل عظيم.و من فضل ليلة القدر أيضاً أنها سبب لغفران الذنوب، و أن من حُرم خيرها فقد حرم.
قيام ليلة القدر يحصل بصلاة ما تيسر منها، فإن من قام مع الإمام أول الليل أو آخره حتى ينصرف كتب من القائمين. و قد ثبت أنه صلى الله عليه و سلم صلى ليلة مع أصحابه أو بأصحابه، فلما انصرفوا نصف الليل قالوا: لو نفلتنا بقية ليلتنا، فقال: "إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة". رواه أحمد و غيره، و كان أحمد يعمل به.
و قولهم: (لو نفلتنا ليلتنا): يعني لو أكملت لنا قيام ليلتنا و زدنا في الصلاة حتى نصليها كاملة، و لكنه صلى الله عليه و سلم بشرهم بهذه البشارة، و هي أنه من قام و صلى مع الإمام حتى يكمل الإمام صلاته، كتب له قيام ليلة. فإذا صلَّى المرء مع الإمام أول الليل و آخره حتى ينصرف كتب له قيام تلك الليلة، فحظي منها بما يسر الله، و كتب من القائمين، هذا هو القيام.
و قيام ليلة القدر يكون إيماناً و احتساباً كما في قول النبي صلى الله عليه و سلم: "إيماناً و احتساباً". و الإيمان هو: التصديق بفضلها، و التصديق بمشروعية العمل فيها. و العمل المشروع فيها هو الصلاة، و القراءة، و الدعاء، و الابتهال، و الخشوع، و نحو ذلك.. فإن عليك أن تؤمن بأن الله أمر به، و شرعه، و رغب فيه، فمشروعيته متأكدة. و إيمان المرء بذلك تصديقه بأن الله أمر به، و أنه يثيب عليه. و أما الاحتساب: فمعناه خلوص النية، و صدق الطوية، بحيث لا يكون في قلبه شك و لا تردد، و بحيث لا يريد من صلاته، و لا من قيامه شيئاً من حطام الدنيا، و لا شيئاً من المدح، و لا الثناء عليه، و لا يريد مراءاة الناس ليروه، و لا يمدحوه و يثنوا عليه، إنما يريد أجره من الله تعالى، فهذا هو معنى قول الرسول صلى الله عليه و سلم: "إيماناً و احتساباً".
و أما غفران الذنوب فإنه مقيد في بعض الروايات بغفران الخطايا التي دون الكبائر، أما الكبائر فلابد لها من التوبة النصوح، فالكبائر يجب أن يتوب الإنسان منها، و يقلع عنها و يندم. أما الصغائر فإن الله يمحوها عن العبد بمثل هذه الأعمال، و المحافظة عليها، و منها: صيام رمضان، و قيامه، و قيام هذه الليلة.
و يستحب كثرة الدعاء في هذه الليلة المباركة، لأنه مظنة الإجابة، و يكثر من طلب العفو والعافية كما ثبت ذلك في بعض الأحاديث، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله، إن علمت أي ليلة ليلة القدر، ما أقول فيها؟، قال: "قولي: اللهم إنك عفوٌ كريم تُحب العفو فاعف عني". و العفو معناه: التجاوز عن الخطايا، و معناه: طلب ستر الذنوب، و محوها و إزالة أثرها، و ذلك دليل على أن الإنسان مهما عمل، و مهما أكثر من الحسنات فإنه محل للتقصير، فيطلب العفو فيقول: يا رب اعف عني. يا رب أسألك العفو. و قد كثرت الأدعية في سؤال العفو، فمن ذلك دعاء النبي صلى الله عليه و سلم بقوله: "اللهم إني أسألك العفو و العافية، و المعافاة الدائمة في الدين و الدنيا و الآخرة". و كان بعض السلف يدعو فيقول: "اللهم ارض عنا، فإن لم ترض عنا، فاعف عنا".
وليلة القدر قد ترى بالعين لمن وفقه الله سبحانه وذلك برؤية أماراتها ، وكان الصحابة رضي الله عنهم يستدلون عليهما بعلامات ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانا واحتسابا .
فينبغي للمسلم أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على أن من علاماتها طلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها ، وكان أبي بن كعب يقسم على أنها ليلة سبع وعشرين ويستدل بهذه العلامة ، والراجح أنها متنقلة في ليالي العشر كلها ، وأوتارها أحرى ، وليلة سبع وعشرين آكد الأوتار في ذلك ، ومن اجتهد في العشر كلها في الصلاة والقرآن والدعاء وغير ذلك من وجوه الخير أدرك ليلة القدر بلا شك وفاز بما وعد الله به من قامها إذا فعل ذلك إيمانا واحتسابا.
فضيلة الشيخ / عبدالعزيز ابن باز رحمه الله
وفضيلة الشيخ / عبدالله بن جبرين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
راديو الرسالة من الاقصى
اخر الاخبار
نص متحرك للمناسبات
اخبار الجزيرة
فتح الرابط في نافذة جديدة
اداة الترجمة
التعليقات
بريد ياهو
بريد ياهو
Yahoo! ID: Password:
Eqla3_soft.com
********
رابط الموضوع الأصلى: http://www.eglovers.com/vb/showthread.php?t=22581
تواصل معي facebook
مريم بهزاد
الارشيف
المتابعون
Labels
به يوه نديى بمن بكه
0 التعليقات:
إرسال تعليق